الدكتور/علي ال مفتاح القحطاني يتألق في المؤتمر الاول والملتقي الاسري والاجتماعي في اسطنبول برعاية مؤسسة نقوه لتقنية المعلومات

الدكتور/علي ال مفتاح القحطاني يتألق في المؤتمر الاول والملتقي الاسري والاجتماعي في اسطنبول برعاية مؤسسة نقوه لتقنية المعلومات
اجري الحوار / رفعت العمده
في حوار هام لجريد الاتحاد الدولية مع الدكتور .علي ال مفتاح القحطاني من المملكه العربيه السعوديه . وصاحب مؤسسة نقوه العالميه لتقنية المعلومات الراعي الرسمي للمؤتمر .. والذي اثري الحاضرين بمحاضراته وسالناه عن اهداف المؤتمر وما هي اليات العمل والتوصيات ..
وقال سيادته ..
اولا كان محور الملتقي. هو دور الاسره الفطريه علي المستجدات العالميه
وكان المؤتمر الأول والمنتدى الأسري والاجتماعي في اسطنبول حدثًا بارزًا. وقد جمعت ممثلين من أكثر من 80 دولة لمناقشة التحديات التي تواجه الأسر والأطفال والمجتمعات في جميع أنحاء العالم.
وركز نا في المؤتمر على موضوعات مثل التخفيف من حدة الفقر ، والمساواة بين الجنسين ، والوصول إلى التعليم لجميع الأطفال ،

وتحسين خدمات الرعاية الصحية للفئات الضعيفة بما في ذلك اللاجئين والمهاجرين. علاوة على ذلك ، فقد تناولت القضايا المتعلقة باستراتيجيات التكيف مع تغير المناخ التي يمكن تنفيذها عبر مناطق مختلفة من العالم.
خلال هذا الحدث الذي استمر لمدة ثلاثة أيام ،
كان هناك العديد من الأنشطة التي تضمنت محاضرات من قبل خبراء في مختلف المجالات بالإضافة إلى ورش عمل حيث يمكن للمشاركين تبادل خبراتهم حول كيفية معالجة هذه المشاكل العالمية في المنزل أو في محيط مجتمعهم الخاص. بالإضافة إلى ذلك ،

وكانت هناك حلقات نقاش مع شخصيات بارزة من المنظمات غير الحكومية الذين ناقشوا المبادرات الحالية التي يتم اتخاذها باستخدام مناهج مبتكرة لحل العديد من القضايا الاجتماعية اليوم.
أخيرًا ، أتاحت الجلسات التفاعلية للأشخاص من جميع الخلفيات فرصة لتبادل الأفكار حول أفضل السبل التي يمكننا من خلالها العمل معًا نحو خلق مستقبل أكثر إنصافًا للجميع بغض النظر عن العرق أو الوضع الاجتماعي والاقتصادي. بشكل عام ، كان هذا المؤتمر الافتتاحي ناجحًا في جذب الانتباه ليس فقط نحو تنمية الأسرة الدولية

لكن أيضًا إلهام الأعضاء الحاضرين من خلال نهجها التعاوني لإيجاد حلول قابلة للتطبيق في جميع أنحاء مجتمعنا المتغير باستمرار. من خلال القيام بذلك ، رسخت نفسها كمنصة واحدة تقرب الأفراد بينما توحدهم تحت هدف واحد مشترك – بناء مجتمعات قادرة على الصمود قادرة على تلبية احتياجاتها الأكثر إلحاحًا الآن وفي المستقبل وفي نهاية حديثه شكر معاليه حسن الضيافه والكرم من جميع المشاركين مع تمنياته لهم بالتوفيق والنجاح